
المكتبة
استمتع Ø¨Ø§Ù„Ø±Ø§ØØ© والاسترخاء ÙÙŠ أجواء كلاسيكية أنيقة
ارجع بالزمن إلى الماضي ودلل Ù†ÙØ³Ùƒ بالاسترخاء ÙÙŠ المكتبة التي Ø§Ø³ØªØ¶Ø§ÙØª نخبة المجتمع منذ القرن التاسع عشر. يتمتع أعضاء Les Ambassadeurs وضيوÙهم بØÙ‚ الدخول Ø§Ù„ØØµØ±ÙŠ Ù„Ù‡Ø°Ù‡ Ø§Ù„Ù…Ø³Ø§ØØ© ذات النقوش Ø§Ù„Ù…ÙØ¹Ù‚دة ÙˆØ§Ù„Ù…ÙØµÙ…مة ÙÙŠ عام 1879 عندما كان النادي ØªØØª Ù…Ùلكية ليوبولد دو روتشيلد. خلال تلك Ø§Ù„ÙØªØ±Ø©ØŒ تم Ù†ØØª الجدران بكل ØØ±Ùية ÙˆØ¨ØªÙØ§ØµÙŠÙ„ Ù…ÙØ°Ù‡Ù„Ø© على يد Ù†ØÙ‘ات الخشب ذي الشهرة العالمية، Ø´ÙŠÙØ§Ù„ير رينالدو باربيتي. ويشتهر باربيتي Ø¨ØØ±Ùيته وبطرازه الÙلورنسي ØÙŠØ« عمل دون كلل أو ملل لمدة 14 عام ليصنع هذه التØÙØ© الÙنية التي تÙلبي Ù…ÙØªØ·Ù„بات ليوبولد Ø§Ù„ÙØ§ØØ±Ø©. وتصوّر منØÙˆØªØ§ØªÙ‡ بكل سلاسة قصصاً تØÙƒÙŠÙ‡Ø§ مجموعة من المخلوقات الأسطورية الآسرة، إلى جانب مقولات باللغتين اللاتينية واليونانية القديمة.
وبقاء المكتبة لغاية يومنا هذا ÙˆØ§ØØ¯Ø© من Ø£ÙØ¶Ù„ الأمثلة على أعمال باربيتي ÙÙŠ العالم هو خير مثال على التصويرات الدقيقة التي بعث Ùيها الØÙŠØ§Ø© بكل مهارة وإتقان. وتعتبر المكتبة ÙˆØ§ØØ¯Ø© من الغر٠الأكثر غنى بالتاريخ ÙÙŠ Les AmbassadeursØŒ وهي تضم Ù…Ø³Ø§ØØ© ÙÙŠ غاية الهدوء ليلجأ إليها الأعضاء بعد قضاء أمسية ØØ§Ùلة على طاولات اللعب. وهي Ù…ØªÙˆÙØ±Ø© للاسترخاء خلال اليوم ÙˆÙÙŠ الليل، وبإمكان جميع الضيو٠الاستمتاع بقوائم الأطعمة والمشروبات Ø§Ù„ÙØ§Ø®Ø±Ø© التي يشتهر بها Les Ambassadeurs ÙÙŠ هذه Ø§Ù„ØºØ±ÙØ© Ø§Ù„Ø³Ø§ØØ±Ø©.


